إليهم ..
الإثنين, أكتوبر 22nd, 2012أودُّ البكاء بل الضحك أكثر بصوتٍ عالٍ يا صديقي ، علّك تسمعني لتتلمس شيئاً من أمل في الرجوع للضوء ..
أودُّ الصراخ في وجه سجانك ومفاتيحه المبللة بالدماء ، أن يفرج عن قلبك ليعود وينبض في الشمس .. فتعود هي تدفئ غربتنا الصماء ..
اتمنى ..يا صديقَ نضالٍ مستمر أن اسمع حروفك مجدداً تملأ فراغ سطوري وتجعلني أرقى لأستشعر أملاً لنراه معاً ..