في بريد الموت
يتم تسليمه للمتوفي:
أرسل لك اللحظة وأنا أرتدي السواد رغم كرهك له، لستُ أطلبُ شيء..اشتقتك
عائلتنا بخير …
“يُوسف” يومان وثلاثة شهور ، ما زال صغيراً جداً لأخبره ما جرى.
“ضياء” ابن سبعة أعوام وخمسة أيام: قاطع جميع حكايات الدنيا، فلم تعد تعني له شيء دون أن ترويها ..أنت!
“مطر” أربع ساعات وخمسة شهور وخمسة عشر َعاماً: يعرف معنى الموت، يعرف أن غيابك سيطول كثيراً.
جميعهم “حولنا” يعرفون أنك لن تعود..
المخلصة لك: أنا
وداعاً …
شارع القدر، جادة الصبر، بناء الحب.
طابع دورة الحياة.
سبتمبر 21st, 2010 at 5:56 ص
بعد أن فقدناك … فقدنا لوناً من ألوان الحياة قد لا نجد له بديلاً حتى نلحق بك
قد تكون سعادتي باللحاق بك أكبر من سعادتي بالعيش من دونك
سبتمبر 21st, 2010 at 9:22 م
حلوة كالعادة فرح .. ما بتكتبي الا كلام جميل
سبتمبر 21st, 2010 at 11:17 م
أنا لن أعود … لكنني بأعلم بأنك يوماً ستخونيني بالنسيان!
وسأخونك بالغياب والوحدة ..
أعرف بأن يوسف وضياء ومطر ستمضي بهم الأيام سريعاً ويكبرون ويستقلون ثم يحترفون هجرك لشهور..
لا تتوقعي مني أن أطلب منك الخيانة .. لكنني فقط سأطلب منك الحياة !
أكتوبر 25th, 2010 at 3:15 ص
الله يعطيك مليون عافيه كلام جميل
يناير 2nd, 2013 at 9:52 م
جزاكم الله خيييييررر