لأنّ العطاء لا يُنسى..

ندخل القاعة، نشعر بالملل، النعاس، نتمنى أن تنقلب الكرة الأرضية ويقع الأستاذ للجهة الثانية كي لا نراه فقط، يأتي هو في عينيه أمل لغرسة يزرعها من كلمة في محاضرة، أحياناً يسقيها بماء حنان وقسوة وأحياناً أخرى تصل للتملح حتى تذبل بين يديه..
الأستاذ يجعل المادة تتصل بروح الطالب بطريقة إيصالها وشرحها، و لأنّ العطاء لا يُنسى أشكر من سقاني وأعتنى بي ..

من الجامعة:

-الدكتور عربي المصري دكتور مادة علوم الخبر في جامعة دمشق قسم الصحافة و الإعلام، قد لا تكون جميع كلمات الشكر كافيه،لكني لم اشعر بمعنى الصحافة التي أحببتها ودخلت من أجلها الكلية إلا في محاضراتك.

– الدكتورة إلهام العيناوي دكتورة الصحافة العالمية والصحافة السورية و مادة جغرافيا الإعلام .. كانت كلماتك وقسوتك مفيدةً دوماً .. شكراً لك.

من المدرسة:

– الأستاذ ماهر الواوي .. الانكليزية منك كانت دوماً أجمل ..

– الأستاذ عماد الطواشي، الأستاذ طارق نمر …نثري وشعري كل حروفي أصحبت أجمل بعد فهمي قواعد اللغة العربية منكما.

– الآنسة هلا الذهبي، الآنسة ميّادة الحلبي .. أحاديثكما في التاريخ لا أنساها حتى الآن .. شكراً.

– الآنسة ميساء نحلاوي … للكرة الأرضية وجغرافيا العالم معنى واحد بالنسبة لي .. هو أنتِ.

– الآنسة هناء موسى، الآنسة هدية قبيطري… درستماني الفيزياء والكيمياء فعرفت معنى الإخلاص في العمل.

– الآنسة منى أدلبي .. معك أخذتُ 60 /60 في الرياضيات وبعدكِ كرهتها.

– الآنسة هزار جندلي .. ذكريات الطفولة فيها أنتِ.

لكم بحجم الكون ياسمينٌ دمشقي ..

ولكل من علمني حرفاً شكراً .. 🙂

Tags:

82 Responses to “لأنّ العطاء لا يُنسى..”

  1. casibom Says:

    Thank you for great content. Hello Administ. 国产线播放免费人成视频播放

  2. 看儿童色情片 Says:

    Hello! I could have sworn I’ve been to this blog before but after browsing through some of the post I realized it’s new to me.兒童色情

Leave a Reply